وذكرت الوزارة في بيان،

أن ليزا مونتغومري،

المدانة بخنق امرأة حبلى في ولاية ميزوري عام 2004،

ستُعدم بحقنة مميتة في إصلاحية “تيرهوت” بولاية إنديانا.

ويقول مركز معلومات عقوبات الإعدام

إن آخر امرأة أعدمت بقرار محكمة اتحادية

كانت بوني هيدي التي وُضعت في غرفة غاز بولاية ميزوري عام 1953.

وفي الوقت نفسه،

جرى تحديد العاشر من ديسمبر المقبل من أجل إعدام براندون برنارد الذي قتل وزيرين في سنة 1999.

وبعد تطبيق الحكمين الفيدراليين،

سيكونان الإعدامين الثامن والتاسع في غضون عشرين سنة كاملة، حسبما ذكرت “رويترز”.

وأعادت إدارة الرئيس دونالد ترامب،

تنفيذ حكم الإعدام بسيدة تطبيق عقوبة الإعدام الفيدرالية بعد توقف من 17 عاما،

وتم الاستئناف بعد السماح بالتنفيذ عن طريق حقنة قاتلة،

فيما كان يعتمد سابقا على مادة من ثلاث مكونات.

ولم تلغ الولايات المتحدة عقوبة الإعدام حتى اليوم، ويتم تنفيذ الحكم حين يصدر عن محاكم فيدرالية.