شعورها بالتهميش دفعها للإنتحار
كتبت ? : أميرة بدران.
شعورها بالتهميش من قبل وزارة الثقافة دفعها للإنتحار،
التهميش دفعها للانتحار:
حيث أقدمت الفنانة عبير شعبان للأنتحار نتيجة شعورها بالتهميش الذى دفعها للإنتحار،
نتيجة لدخولها فى حالة نفسية سيئة أوصلتها للأكتئاب ،وقلة مشاركتها فى الأعمال الفنية وقلة العمل.
*ففي حادث مأساوي يعيشه الوسط الفني في تونس، أقدمت الفنانة التونسية عبير شعبان، على الانتحار في منزلها.*
شعورها بالتهميش دفعها للإنتحار
وقد تم فتح تحقيق في ملابسات الوفاة، وأسباب إقدام الفنانة الشابة التي لم تتجاوز الثلاثين من عمرها على الانتحار.
وقد أحدث خبر انتحار الفنانة عبير شعبان الكثير من الضجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي،
وسط تساؤلات الجميع عن الدافع الذي دفع الشابة المسرحية عبير للإنتحار.
شعورها بالتهميش دفعها للإنتحار
وبحسب ما ذكرته “روسيا اليوم“، أنه عثر على “عبير”، جثة هامدة في منزلها، بعدما انتحرت شنقًا داخل منزلها الواقع بمحافظة نابل شمال شرق البلاد.
من هى الفنانة المنتحرة عبير شعبان:
هى عبير شوشان أسمها الحقيقى، ولكن عرفت إعلاميًا بـأسم “عبير شعبان”.
– ولدت الفنانة عبير شعبان بتونس، بمحافظة نابل شمال تونس.
_تبلغ الفنانة عبير شعبان من العمر 30 عامًا.
قامت الفنانة عبير شعبان بالدراسة في معهد الفنون المسرحية، وأتمت دراسته فيه.
وبعد ذلك قامت بتقديم العديد من الأعمال المسرحية التي جعلت منها اسمًا بارزًا في المسرح التونسي.
وبعد ذلك اتجهت الفنانة عبير شعبان للساحة الفنية وقدمت أعمالًا درامية وسينمائية، ويقال إن قلة الأعمال أدخلتها في مرحلة الاكتئاب،
ومن ثم أقدمت عبير على الانتحار نتيجة لقلة تلك الأعمال.
شعورها بالتهميش دفعها للإنتحار
لماذا اقدمت الفنانة عبير شعبان بعد شعورها بالتهميش للإنتحار:
– دخلت الفنانة الشابة في حالة نفسية سيئة بعد شعورها بالتهميش، من قبل وزارة الثقافة التونسية.
– لم تصدر وزارة الشؤون الثقافية في تونس أي بيان بخصوص الواقعة، لم يذكر سبب رسمي حول لجوء الفنانة إلى الانتحار حتى الآن.
وقد انهت الفنانة حياتها ومسيرتها الفنية بجمله مهمة جدا موجهه للجميع :
*أرحموا بعضكم*،
بعد ما كتبتها على صفحتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
عزيزي القارئ:
هدفنا احترام عقلية متابعينا لذلك نتمنا ان نكون نلنا ارضائكم في تغطيتنا الصحفية علي مدار ال24 ساعة.
لذلك حرصا منا علي علاقتنا الطيبة بكم، يسعدنا تفاعلكم معانا وارسال تعليقاتكم.
التعليقات مغلقة.