شبكة أخبار مصر الأن : ENN
بكل فخر و إعتزاز : بوابة أخبار مصر الأولى

أبشع جريمة في تاريخ مصر ” الطفلة التي لم تجف دموعها بعد وفاتها مما تعرضت له

أصبح من سمات هذا الزمن العجيب كثرة القتل وبصور بشعة وكثرة التعدي على النفس

من حوادث يقشعر لها البدن ولا يتحمل القلب مرارة قراءه أحداثها

أصبحنا نجد عبر صفحات الجرائد الكثير من القتل والخطف والاغتصاب والتحرش وسفك الدماء واستباحة الحرمات.

هل ما نحن فيه الأن تدني أخلاق ام بعد عن الله ام أسباب أخرى لا نعلمها.

فهل هذة هي حقا نبوة رسول الله في أحداث نهاية الزمان التي ذكرها في أحاديث الفتن وأحاديث آخر الزمن من كثرة القتل فيها .

فهذة القصة المؤلمة التي نعرضها اليوم لا يتحمل أحد قرأه أحداثها حتى النهاية وينفطر لها القلب

لطفلة خمس سنوات تألمت وتوجعت بما لا يتحملة شخص بالغ كبير وتعرضت لجميع أشكال العذاب

أبشع جريمة في تاريخ مصر ” الطفلة التي لم تجف دموعها بعد وفاتها مما تعرضت له.


إنها الطفلة أروى جمال رمضان

الطفلة ذات الخمس سنوات :

و التى اغتصبت على يد ابن عم والدتها ويدعو علاء..

ومعه ثلاثة ممن يحملون نفس القلب ذو الرائحة العفنة..

بل لم يكتفوا بذلك

فقاموا بربطها باسلاك كهرباء بشدة.. وحزام قوي كحزام السيارات لا يقوى على احتمال شخص بالغ ??

تناوبوا على اغتصابها ثم لم يكتفوا بذلك.

فقاموا بشق بطنها من قبل اثنان من الدكاترة أقل ما يقال عنهم جزارين ???

فقاموا بأخذا كليتها الاثنان دون تخدير وهي واعية لما يحدث أمام عينيها ..

عليك أن تتخيل كمية الألم التي تعرضت له في تلك اللحظة

وهم يقطعون من جسدها باللحم الحي كما يقال وهي تصرخ وتستجير بالله.

تم القبض على جزار واحد وهرب الآخر..

أثناء العملية القذرة كانوا لفوا رقبتها باسلاك الكهرباء جعل رأسها يورم وزرقان لا وصف له…

وكانوا قد قاموا بلف رأسها باكمله بجلباب قماش..

كل هذا دون إعطائها مسكن أو دون مخدر..

كل تلك الآلام اروى شعرت بها..

والمعجزة الإلهية انها كانت لاتزال على قيد الحياة??

ولكنهم رموها بجراحها وصراختها في قرية بشلا تابعة لمركز ميت غمر ..

حتى تلاشت صرخاتها مع آخر نفس حاولت التقاطه من تحت الجلباب ورقبتها ملفوفة باسلاك كهرباء…

عن اي ألم او انكسار او جرح نتحدث???

طفلة الشرقية عانت مالم يعانيه جيوش العالم بأكمله في الحروب ??
نعم✋
اقسم بربي العظيم هذه فاجعة حقيقية لذلك وصفناها بأبشع حادثة بتاريخ مصر.

لن تستطيعوا احتمال نظرتها الأخيرة التى بعينيها والدموع لم تجف منها ..

التعليقات مغلقة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد